أصبتُ بداء الهوى
فناجيتُ الهوى مراراً
وأبى الهوى رداً
فناجيتُ السماء أتمطر عشقاً
فبادرتنى بصمت لم يعهد
فبحثُ حولى ونظرتُ جيداً
تجمد عقلى ..... لا أعلم
أمن الهوى ..... تبدد
أم من مطر السماء تجمد
تسائلتُ يوماً ....؟!
أللهوى ...... داء
أشعر بشىء يسحبنى فوق السحاب
شئ يحملنى حملاً فى الهواء
شئ يجبرنى على البقاء
أأحببتُ الحب ... أم هذا هراء
عشقُ نادى قلبى
فلب قلبى النداء
دون اذنى لب النداء
فما وجدتُ من نفسى
سوى الرضوخ لهذا الهوى
فعجبى على نفسى
ومن عجبى تعجبت نفسى
كيف عشقتُ عشقاً ملء السماء
ويبقى السؤال ........
أللهوى ........ داء ؟؟؟!!
##بيااعة الوورد##