لكل شيء دائرة أو حلقة...
تسير بها مجرياتها...
وإن لم تكن تعلم ماهي دائرتك
فأنظر الى صميم روحك لتفهم مغزى كلماتي ...
انظر ماذا فعلت بالأمس...
لتعلم ماذا ستكون غدا...
نحن نسير ونسعى وراء سراب...
بمجرد أن يتحول لنا هذا السراب الى واقع...
يصبح لنا مجرد تفاهات ...
حينها فقط تبدأ رحلتنا من جديد...
في البحث عن شيء آخر ..
نسعى وراءه...
هنا فقط تكمن تلك الحلقة التي نسير بداخلها ...
...
...
...
...
...
...
...
...
وإن كان ذلك ما فهمته فإنك حتماً على خطأ..
لأنك إن توقفت حينها ...
ستكون قد خسرت متعة وقيمة ولذة الحياة.