آدمنت حبكـ وآصبحت في حبكـ ضحية ..,/
آرتميت في آحضآن الحيآهـ ,آترقب خروجك ,,/
آنظربلفتات الشوق , الى القمر , فتهمس اليآٍ, ستخرج ,/
هآهيآ ,، دنيآ بخلودُ آبدي , تسكُن حنآيآ قلبكـ,
وتكتب على صدركـ وعدكـ ,عهدكـ, بآنهآ
ستكون سعدكـ , في الحيآهـ ,تبآدلكـ الشوق
بالكلمآت ويصرخ قلبكـ بالاهات , لعذوبة تلكـ
المسآت , الهمسآت ,الآنثويه , السوُرقٍيه , من تلكـ الفتآة ,
آدمنت حبكـ ,شوقكـ,لهفتكـ, فآصبحت آسيركـ
آسيرمآضي ,فآت, وجرفتهُ الذكرى فعآد , ليبكي ضميري
على مآفآت , وهآهيآ قدجآت دموعُ الهم لتزيل الغم ,
عن ذلكـ المجسم ..الآشبه بقبضة اليد..,/
ابكت عيوني بكلمة الفرآق مصحوبةً بالعناق
الآبدي ...آرتبطت بالحيآه بسلاسل الحديد
القاتل , الذي هدم شوقي المكنون ,وحلمي المفتون
بكلمآت الجنون الخآلص , لتلكـ ( الآنثى,,,.
آنآاسيركـ وحبي جريحكـ وآصبحت طريحكـ
وحيآتي اصبحت بحلمكـ ( سجن ,, آسكنه
مقيد , مويد لقوآنينه الحمقآء ,,/
آنتظرالفرج ,,./ قبل آن آُعآلج منكـ
( فآصبح ... مدمن على قتلكـ . بعد مآكنت
مدمن على شوقكـ.,