جافا النوم محاجر العين حتى [ شاب الرمش ] حزناً
أضطجعت متكئاً وسادتي التي ألبستها دمعي وبعض شكواي حتى فَقَدت الإحساس !
أخذت أرقب ما تركته لي ,,
~ صورة قُصقِصت ألماً فـ لم يتبقى منها سوى [ إبتسامه ] تحتضر ~
//وشاحٌ لم يفارق نحري منذ رحيلك //
رواية هُجرت في الصفحة الأخيرة !؟!
شاهدت النجوم{~
ترقص طرباً على صوت القمر [ الملائكي ]
قاطع تأملي صوت [ آهات ]أضلع الحطب بينما تتكسر شوقاُ في أحضان النار!
//تذكرت غنج قلبك وصرخاته كلما حضنتك خوفاُ عليك من البرد//
- أفتقدت همساتك الدافئه في اذني عندما تخبرني بـ مقدار حبك -
لم أسمع في غيابك سوى [ آنين هجير ] الوحدة يتراقص على مسامعي !
أفتقدت أصابعك عندما تمررها بـ نعومة تحت أجفاني قبل أن أبكي كـ انك تقرأ الحزن في محاجري
كل ليلة أنثر الدمع كـ مُزنةٍ آثرت الهطول لـ [ تروي ] الأرض الجدباء دون أن تجففها بـ يديك!
~أخبرتني أن أغمض عيناي لـ تختبئ ~
أغمضتها بـ [ شدة ] وأخذت أعد
واحد .. أثنان .. ثلاثة!
بحثت عنك مطولاً
لم أجدك !
سئمت البحث
.. أرجوك عود