أستعد للنوم ولكن شيء مآ فتح البآب الموصد
تجمدت مكآني ولم استطيع الحركه
بخطوآت ثقيله يتقدم نحوي
أحس به ولآ أرآه
أنفآسه تحرقني
أتحسس مابقربي ولآ أجد شيء
أحآول الصرآخ /و ألكلآم بـ هل من أحد هُنآ ؟ من القآدم ؟
ولكن لآجدوى فلآ أثر لصوتي
أريد النهوض لـ أهرب ولكن اشعر أني مكبله بقيود من حديد
هآهو يقترب مني أشعر بشيء يقترب ولآكن لآ اعلم ماكنهه
وأشعر بشيء يمر على رأسي وعيني
يلمسهمآ يتفقدهما وكآنه يتحقق من أمآنه أعطآني أيآهآ لأحفظهآ
والأن سيستردهآ
ويتأكد من إنهآ لم تنقص شي او يصيبهآ العطب في أحد أجزائها
مآزآل على هذآ الحآل أقآوم حتى شخص بصري ولم أعد أتحكم به
ولسآني بثقل جبل لأاستطيع أن ارفعه
وبعدهآ وضع يده على صدري جهة اليسآر مكآن القلب تحديداً
وكآنه حآن دوره ليسترده
وأتآه قلبي طائعاً مستسلماً فـ توقف عن النبض
ومآزآل يسترد كل جزء من جسدي الهزيل بلآ أدنى مقآومه مني فقد أصبحت كـ المشلولهـ
ويأتيه طآئعا مستسلما وكأنه يعلم سلفا أن هذا اليوم سيأتي
وأن الأمآنه لهآ يوم وترجع إلى صآحبهآ
وظل هكذا إلى أن وصل إلى أصبع قدمي الصغير
فلمسه وبعدهآ لم أعد اشعر بشيء