الفنان الفلسطيني الدكتور جمال بدوان الحائز على جائزة النسر الذهبي للفنون من قبل بيت الابداع العربي في اوكرانيا، يطل علينا مرة اخرى بخبر يحمل من خلاله معنى الاخوة والانسانية، فقد تمت الموافقة على قبول طلبه بأن يرسم أكبر لوحة في العالم على القماش وبالألوان الزيتية وهي لوحة فنية تشكيلية يتجسد من خلالها معنى الانسان والانسانية، وفق عبارة جوهرية فحواها : (لا فرق بين الديانات والناس سواسية سواء كان الشخص أبيضاً أو أسوداً، فلجميع الناس إله واحد).
ويُشارك مع الدكتور 2000 طفل من جميع أنحاء دول العالم كدعم له على مشروعه الإنساني برسم لوحات مُصغرة كلبنات أساسية لبلورة عمله التاريخي، مع العلم أن تكاليف العمل يتحملها الدكتور جمال بدوان نفسه.