قال احد الشعراء يصف داره واسمه الجزار
ودار خراب بها قد نزلت ..... ولكن نزلت الى السابعه
فلا فرق مابين ان اكون ..... بها او اكون في القارعه
تساورها هفوات النسيم ..... فتصغي بلا اذن سامعه
واخشى بها ان اقيم الصلاة ..... فتسجد حيطانها الراكعه
اذا ماقرات اذا زلزلت ....... خشيت ان تقرا الواقعه
لاتقطعوا اللطم عليه
ضاع لرجل ولد فناحوا ولطموا عليه وبقوا على ذلك اياما وصعد ابوه لغرفته فرآه جالسا في في زاوية من زواياها فقال يابني انت بالحياة اما ترى مانحن فيه قال الولد قد علمت ولكن هاهنا بيض وقد قعدت مثل الدجاجة عليه ولن ابرح حتى تطلع الكتاكيت منها فرجع ابوه الى اهله وقال لقد وجدت ابني حيا ولكن لاتقطعوا اللطم عليه
اربع اربع
اسلم اعرابي في ايام الخليفة عمر بن الخطاب فجعل عمر يعلمه الصلاة فيقول صل الظهر اربعا والعصر اربعا والمغرب ثلاثا والعشاء اربعا والصبح ركعتين فلم يستطيع الاعرابي حفظ ذلك فجعل يخلط بالاعداد فضجر الخليفة وقال ان الاعراب احفظ شي للشعر ثم قال للاعرابي
ان الصلاة اربع واربع
ثم ثلاث بعدهن اربع
ثم صلاة الفجر لاتضيع
احفظت قال الاعرابي نعم قال عمر الحق باهلك
يهجو جاره
قال احد الشعراء يهجو جاره
لو كنت ريحا كانت الدبورا
او كنت غيما لم تكن مطيرا
او كنت ماء لم تكن نميرا
او كنت بردا كنت زمهريرا
او كنت مخا كنت مخاريرا
وقال اخر
لو كنت ماء لم تكن بعذب
او كنت سيفا لم تكن بعضب
او كنت لحما كنت لحم ,,,,*
سكران
مر سكران بمؤذن ردئ الصوت فجلد به الارض وجعل يدوسه
فاجتمع اليه الناس فقال
والله مالرداءة صوته ولكن خفت شماتة اليهود بالمسلمين
اسألوا القاضي
شوهد مؤذن يؤذن وهو يتلو من ورقة في يده قيل له اما تحفظ الآذان
فقال: اسألوا القاضي
فآتوا القاضي: فقالوا السلام عليكم
فاخرج القاضي دفترا وتصفحه وقال وعليكم السلام
الخمر
جلست عجوز من الاعراب الى فتيان يشربون نبيذا فسقوها قدحا فطابت نفسها فتبسمت فسقوها قدحا اخر فاحمر وجهها وضحكت فسقوها ثالثا فقالت: خبروني هل نساؤكم يشربن هذا
قالوا نعم
قالت: والله ان صدقتم مافيكم من يعرف اباه
طلب معجز
قال رجل من الحمقى لنخاس : اطلب لي ,,,,,,,,ا ليس بالكبير المشتهر ولا القصير المحتقر لايقدم تقحما ولايحجم تبلدا يتجنب بي الزحام والرجام والآكام خفيف اللجام اذا ركبته هام واذا ركبه غيري قام ان علفته شكر وان اجعته صبر قال النخاس اصبر حتى اذا مسخ الله القاضي ,,,,,,,,ا رجوت ان اصيب لك حاجتك ان شاء الله
المصدر: منتديات السلطان